الابتكار الاجتماعي
أحمد بن عقيل الخطيب

مجلة اتجاهات الابتكار الاجتماعي - العدد 14

أحمد بن عقيل الخطيب

نشأته:

ولد معالي الوزير أحمد بن عقيل الخطيب عام 1965م، في الرياض في المملكة العربية السعودية.

يحفل ماضي الأستاذ الخطيب بالكثير من الإنجازات على مدار 25 عاماً في قطاعات الاستثمار والخدمات المالية.

المؤهلات العلمية:

حاصل على درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة الملك سعود.

حاصل على دبلوم في إدارة الثروات من جامعة Dalhousie في كندا.

مسيرته المهنية:

المناصب العضوية:

  • عضو مجلس إدارة المجلس السعودي للشؤون الاقتصادية والتنمية.
  • عضو مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة.
  • عضو مجلس إدارة شركة نيوم.
  • عضو مجلس إدارة شركة البحر الأحمر.
  • عضو مجلس إدارة صندوق التنمية الوطني.

المناصب السابقة:

  • مستشار في الأمانة العامة لمجلس الوزراء السعودي.
  • مستشار لسمو ولي العهد في الديوان الملكي.
  • رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه.
  • وزير الصحة.
  • مؤسس شركة جدوى للاستثمار.
  • الأمين العام وعضو مجلس إدارة القدية.
  • مؤسس إدارة استثمار العملاء- بنك الرياض.
  • مؤسس المصرفية الإسلامية - أمانة - بنك ساب.
  •  المدير العام للخدمات الخاصة في بنك ساب.

المناصب الحالية:

  •  وزير السياحة.
  • رئيس لجنة برنامج جودة الحياة.
  • رئيس مجلس إدارة الصندوق السعودي للتنمية.
  • الأمين العام وعضو مجلس إدارة هيئة تطوير بوابة الدرعية.
  • الأمين العام ونائب رئيس مجلس إدارة شركة وسط مدينة جدة الجديدة.
  • رئيس مجلس إدارة صندوق التنمية السياحي.
  • رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للسياحة السعودية[1].

أبرز ما جاء في كلمة معالي وزير السياحة خلال مشاركته في مؤتمر مبادرة GREAT FUTURES

13 قطاعاً:

المؤتمر يعد فرصة لتعزيز التعاون وتنمية الاستثمارات المتبادلة في 13 قطاعاً حيوياً وواعداً، ويمثل ملتقى مهماً لتبادل الخبرات النوعية، والاطلاع على أحدث الممارسات في القطاعات ذات الأولوية والواعدة.

شراكة تاريخية:

تربط المملكة العربية السعودية والمملكة المتحدة شراكة تاريخية عميقة، وعلاقات راسخة تقوم على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة ويشمل نطاقاً واسعاً من التعاون المثمر.

800 مليار دولار:

ملتزمون بتوفير تجارب سياحة استثنائية للسياح القادمين إلى المملكة من خلال إنشاء مشاريع ووجهات سياحية كبرى جديدة بقيمة 800 مليار دولار، ونهدف لجعل المملكة أحد أبرز الوجهات السياحية في العالم.

مليون فرصة عمل:

المملكة تستثمر في قطاع السياحة انطلاقاً من ثقتها في إمكاناتها، ونعمل على إضافة مليون فرصة عمل في القطاع وزيادة مساهمة السياحة في الناتج المحلي الإجمالي إلى 10%.

الممكنات الاستثمارية:

قمنا بإتاحة عدد من الممكنات الاستثمارية في قطاع السياحة لتبسيط رحلة المستثمر وجعل ممارسة الأعمال التجارية أسهل وأقل تكلفة.

 السعودية 2030:

تشهد المملكة بفضل رؤية 2030 تحولاً يطلق العنان للإمكانات الهائلة التي تمتلكها في عددٍ من المجالات أبرزها قطاع السياحة، ونتطلع إلى أن تلعب بريطانيا دوراً حيوياً في مسيرتنا نحو تحقيق مستهدفات الرؤية.

خبرات متبادلة:

يسهم المؤتمر في بناء شراكات سعودية بريطانية فاعلة على مستوى القطاعين الحكومي والخاص، وتعزيز التعاون المشترك وتبادل الخبرات المتعلقة بالجوانب التراثية والتاريخية، إضافة إلى الاطلاع على المعارف والخبرات النوعية.

5.76 مليار دولار:

استضافة المملكة لأكثر من 90 فعالية عالمية كبرى وضعتها على الخريطة كمركز للرياضة العالمية، وقيمة الاستثمارات في قطاع الرياضة تبلغ 5.76 مليار دولار، وتهدف إلى وصول الاستثمارات إلى 22 مليار دولار بحلول عام 2030م.

2600 طالب سعودي:

أبواب المملكة العربية السعودية مفتوحة للاستثمار في قطاع السياحة، والوقت مناسب للمستثمرين البريطانيين للاستفادة من الفرص المتاحة، وتم تدريب أكثر من 2600 طالب سعودي في المملكة المتحدة.

560.462 تأشيرة:

المملكة استقبلت خلال هذا العام أكثر من 165.600 سائح بريطاني، وتم إصدار أكثر من 560.462 تأشيرة إلكترونية للسياح البريطانيين منذ عام 2019 م.

عمل الأستاذ أحمد الخطيب على النهوض بقطاع السياحة في المملكة من خلال توفير وتجهيز كل الإمكانيات التي يحتاجها القطاع من خدمات فنية ولوجستية ومالية وتقنية، وذلك بهدف جعل المملكة مركز جذب للمستثمرين والسياح على حدٍ سواء، فكان مستأهلاً وبجدارة للقب رائد السياحة السعودية، كونه أول وزير يقود دفة وزارة السياحة في المملكة، كما أن أعماله في هذا القطاع تشهد له على ذلك.

شارك هذا المقال

تواصل معنا

نرحب بكافة استفساراتكم وتساؤلاتكم...